واحيانا ما نجد اقرب المعاونون غير مبالون بنا
فنحزن
واحيانا ما يزعجنا البعض بانانيتهم وتركيزهم فى مصلحتهم فقط بدون التفكير فى تاثير ذلك علينا
احيانا نكرم الاخرين بعطائنا ونجد انهم يستغلونا ولا يعبئون بقله اصلهم
قد يراجع البعض منا نفسه فى كلمة حب
او كلمة وعد
او كلمة شهادة
او كلمة يتوقف عليها قرار
ونفكر كثيرا كيف لنا ان نكون فى اقل الفرص الممكنة من الخسارة
ولكن اصحاب العقول الضيقة فقط هم الذين يراجعون انفسهم فى كلمات الاعتذار
ويفكرون فيها كثيرا كيف يوجهونها واحيانا كيف يهربون من توجيهها
علما بانهم لا يفقهون فعلا مدى تاثير الكلمات الطيبه من مدح واعتذار واسف حقيقى مبرهن بالفعل عن الاخطاء التى لم يكن من المفترض حدوثها
احيانا اجد بعض الناس لا يتمكنون من كلمة انا اسف
او كلمه الله ايه الجمال ده
او كلمة ربنا يقدرك ويوفقك
الكلمات يا اهلى.......................
اقرب الطرق واقلها تكلفه للحصول على اكثر مما تريد!!!
ان اردت العفو
فابدأ بكلمة
وانت اردت العذر فأبدأ بكلمة
وان اردت الحق فابدأ بكلمة
وان اردت التعلم فابدأ بكلمة
فكل الكلمات البسيطة الاخرين فى احتياج لها ولا يصح ابدا ان نناقش الاخرين فى احتياجاتهم
والا لماذا سميناها احتياج؟
وعذرا اهلى.........................
اذا جربت ان تحرم من شخص يحبك كلماته الطيبه ستحس بالفارق وان جربت ان يخطىء فى حقك اقرب الناس اليك ولا يعتذر فستحس بالفارق وان جربت ان تظل بلا كلمة واحده طيبه تسمعها اذناك فستحس بالفارق
ان الاعتذار فن راقى
اعتذر باى كلمه بسيطة وترجمها بعمل
لا تقل انا اسف وتعيد الخطا
لا تقل انا مبعرفش اقول كده لانك تعرف تقول اى شى لو حسيت حقيقى انك مكان الطرف الاخر وفهمت معنى الفرحة اللى بتدخل قلبه ورحه لما تقدره بكلمة.
(الاعتذار لغة جميله لا يدركها الا الراقيين امثالكم )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق